قصيدة عن احوال الشباب
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة عن احوال الشباب
احوال الشباب
قٌــــمْ للـمـغـنِّـيْ وفِّـــــهِ الـتـصـفـيـراكـــاد المـغـنِّـيْ أن يـكــون سـفـيــرا
يــا جـاهـلاً قــدر الـغـنـاء و أهـلِــهِاسـمـع فـإنـك قـــد جَـهِـلـتَ كـثـيـرا
أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذيغنَّـى فرقَّـصَ أرجُــلاً و خُـصُـورا
يكـفـيـهِ مـجــدا أن يـخــدرَ صـوتُــهُأبــنـــاء أُمـــــة أحــمـــدٍ تــخــديــرا
يمـشـي و يحـمـل بالغـنـاء رسـالــةًمن ذا يرى لهـا فـي الحيـاة نظيـرا
يُنسي الشبابَ همومَهـم حتـى غـدوالا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا
الله أكــبــر حــيــن يـحـيــي حـفـلــةًفـيـهــا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا
مـن حولـه تجـدِ الشبـاب تجمـهـرواأرأيــت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!!
يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتحتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعـيـرا
يا عين نوحي حُقَّ لي و لـكِ البُكـاابـكــي شـبـابـا بـالـغـنـا مـسـحــورا
يــا لائـمـي صمـتـا فـلـسـتُ أُبـالــغُفالأمـرُ كـان و مـا يــزالُ خطـيـرا
أُنظـر إلــى بـعـض الشـبـابِ فـإنـكسـتـراهُ فــي قـيــد الـغـنـاءِ أسـيــرا
يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـىمـتـهـزهــزاً لـظـنـنـتــهُ مــخــمــورا
مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكــنَّ الـفـتـىمــن كـــأسِ أُغـنـيـةٍ غـــدا سِـكّـيـرا
أقْـبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصــاقـتــلَ الـرجـولـةَ فـيــهِ و التـفـكـيـرا
لــولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قـائـلـةً لـــهُ(يَخْلفْ على امٍ) قد رعتكَ صغيرا
في السوقِ في الحمـامِ أو فـي دارهِدومـــاً لـكــأس الأُغـنـيـاتِ مُــديــرا
إنَّ الـــذي ألِــــفَ الـغـنــاءَ لـسـانُــهُلا يـعــرفُ التـهـلـيـلا و التـكـبـيـرا
حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعــكخُذهـا فـإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا
مـمـا ستلـقـى مــن ضحـالـةِ فـكــرهِو قـلـيــلِ عــلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقــيــرا
أمــا إذا كــان الـحـوارُ عــن الـغـنـاو سألـتَ عـنْ ( فلانـاً أو فلانـا )
أو قلـت أُكتـب سيـرةً عـن مطـربٍلـوجـدتِــهُ عـلـمــاً بــــذاك خـبــيــرا
أو قـلـتَ كــمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظسـتـرى أمـامـك حـافـظـاً نـحـريـرا
أمــــا كــتــابُ الله جـــــلَّ جــلالـــهفرصيـدُ حفـظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا
لا بـيــتَ لـلـقــرآن فــــي قــلــبٍ إذاسكـن الغـنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا
قٌــــمْ للـمـغـنِّـيْ وفِّـــــهِ الـتـصـفـيـراكـــاد المـغـنِّـيْ أن يـكــون سـفـيــرا
يــا جـاهـلاً قــدر الـغـنـاء و أهـلِــهِاسـمـع فـإنـك قـــد جَـهِـلـتَ كـثـيـرا
أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذيغنَّـى فرقَّـصَ أرجُــلاً و خُـصُـورا
يكـفـيـهِ مـجــدا أن يـخــدرَ صـوتُــهُأبــنـــاء أُمـــــة أحــمـــدٍ تــخــديــرا
يمـشـي و يحـمـل بالغـنـاء رسـالــةًمن ذا يرى لهـا فـي الحيـاة نظيـرا
يُنسي الشبابَ همومَهـم حتـى غـدوالا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا
الله أكــبــر حــيــن يـحـيــي حـفـلــةًفـيـهــا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا
مـن حولـه تجـدِ الشبـاب تجمـهـرواأرأيــت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!!
يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتحتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعـيـرا
يا عين نوحي حُقَّ لي و لـكِ البُكـاابـكــي شـبـابـا بـالـغـنـا مـسـحــورا
يــا لائـمـي صمـتـا فـلـسـتُ أُبـالــغُفالأمـرُ كـان و مـا يــزالُ خطـيـرا
أُنظـر إلــى بـعـض الشـبـابِ فـإنـكسـتـراهُ فــي قـيــد الـغـنـاءِ أسـيــرا
يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـىمـتـهـزهــزاً لـظـنـنـتــهُ مــخــمــورا
مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكــنَّ الـفـتـىمــن كـــأسِ أُغـنـيـةٍ غـــدا سِـكّـيـرا
أقْـبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصــاقـتــلَ الـرجـولـةَ فـيــهِ و التـفـكـيـرا
لــولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قـائـلـةً لـــهُ(يَخْلفْ على امٍ) قد رعتكَ صغيرا
في السوقِ في الحمـامِ أو فـي دارهِدومـــاً لـكــأس الأُغـنـيـاتِ مُــديــرا
إنَّ الـــذي ألِــــفَ الـغـنــاءَ لـسـانُــهُلا يـعــرفُ التـهـلـيـلا و التـكـبـيـرا
حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعــكخُذهـا فـإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا
مـمـا ستلـقـى مــن ضحـالـةِ فـكــرهِو قـلـيــلِ عــلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقــيــرا
أمــا إذا كــان الـحـوارُ عــن الـغـنـاو سألـتَ عـنْ ( فلانـاً أو فلانـا )
أو قلـت أُكتـب سيـرةً عـن مطـربٍلـوجـدتِــهُ عـلـمــاً بــــذاك خـبــيــرا
أو قـلـتَ كــمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظسـتـرى أمـامـك حـافـظـاً نـحـريـرا
أمــــا كــتــابُ الله جـــــلَّ جــلالـــهفرصيـدُ حفـظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا
لا بـيــتَ لـلـقــرآن فــــي قــلــبٍ إذاسكـن الغـنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا
عدل سابقا من قبل ghada_ts في الأحد يونيو 21, 2009 2:46 pm عدل 1 مرات
ghada_ts- عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 15/06/2009
العمر : 28
رد: قصيدة عن احوال الشباب
السلام عليكم اهل البيت(السنيون) اريد الردود
ghada_ts- عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 15/06/2009
العمر : 28
رد: قصيدة عن احوال الشباب
شكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكر اشكر اشكرا شكرا شكر
اشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكر
اشكراشكرا
شكرا
شكراشكرا
شكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا شكر اشكر اشكر اشكرا
شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا شكرا شكر اشكر اشكرا شكرا شكر
اشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكر
اشكراشكرا
شكرا
شكراشكرا
شكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكراشكرا
شكراشكراشكراشكرا
شكرا شكرا شكرا
شكرا شكرا
شكرا
شكرا شكرا شكر اشكر اشكر اشكرا
رد: قصيدة عن احوال الشباب
شكرا على هذه المبادرة القيمة
abir- عدد المساهمات : 32
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
رد: قصيدة عن احوال الشباب
العفو زملائييييييييييييييييييييي
ghada_ts- عدد المساهمات : 73
تاريخ التسجيل : 15/06/2009
العمر : 28
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى